فنحن الآن نعيش في هذا الإختبار العظيم، تحصى علينا جميع أعمالنا وأقوالنا، ﴿ مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾ [ق: 18] ، وهذه الليالي والأيام بمثابة الخزائن التي نودع فيها كل يوم أعمالاً، ثم يوم القيامة تفتح هذه الخزائن، ويحاسب الإنسان على ما أودعه
بحث الموقع
(2) وقد دعي آدم ابن الله لأن الله خلقه مباشرة (لو 3: 38)
هي القصد إلى رسول الله صلى عليه وسلم حيث كان
تجد في هذا الدرس تعريفاً بأولياء الله، مع ذكر بعض صفاتهم، فولاية الله لها مقتضيات وثمرات
النص : 1 عَـلَى قَـدْرِ أَهـلِ العَـزمِ تَأتِي العَزائِمُ